أمر الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بفاس بإخضاع جثة موثق لتشريح طبي من أجل تحديد سبب وفاته.
الهالك، كان قد تم العثور عليه مساء أمس الجمعة، بين الحياة والموت بعد تناوله لمادة سامة، فارق على إثره الحياة بالمركز الاستشفائي الحسن الثاني بعدما لم تفلح العلاجات والإسعافات التي تلقاها هناك في إنقاذه.
مصادر محلية أفادت بأن الموثق المتوفي كان يعاني من مشاكل مالية وفضائية بسبب ديون في ذمته، تقدر بأكثر من 500 مليون، حيث كان يشكل موضوع تم تقديمها ضده إلى النيابة العامة وتعهد في اعقابها بإعادة ما بذمته من أموال لأصحابها.