عبرت إسبانيا عن ارتياحها لانتخاب المغرب، في الأسبوع الماضي، رئيسا لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، متفوقا على جنوب إفريقيا بـ30 صوتا مقابل 17.
وقال خوسي مانويل ألباريس، وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني: « نهنئ أنفسنا بأن البلدان الصديقة تحتل مواقف دولية مختلفة ».
تصريح ألباريس يعتبر استمرارا لسلسلة من التصريحات المؤيدة للمملكة المغربية والمثمنة للشراكة المغربية الإسبانية، التي اتخذت بعدا آخرا.
وهو أمر جدد التأكيد عليه خلال اللقاء الصحفي المشترك الذي عقده في الرباط من منظيره المغربي ناصر بوريطة.